-
شماره ركورد
23843
-
شماره راهنما
THE3 63
-
نويسنده
سلطان، حيدر
-
عنوان
قوانين الهي و تأثير آنها بر ظهور و زوال تمدنها
-
مقطع تحصيلي
دكتري
-
رشته تحصيلي
علوم قرآن و حديث
-
دانشكده
الهيات و معارف اهل البيت(ع)
-
تاريخ دفاع
تيرماه 1403
-
صفحه شمار
233 ص.
-
استاد راهنما
رضا شكراني
-
استاد مشاور
سيد مهدي لطفي
-
كليدواژه فارسي
قرآن , سنت ها , سنت هاي الهي , تمدن , تمدن اسلامي
-
چكيده فارسي
موضوع سنن الهي از مهمترين حقايق موجود در قرآن كريم است كه خداوند آن را قانوني جاري بر تمام مخلوقات خود قرار داده است، بدون هيچگونه استثنا، تغيير يا تبعيض. با وجود اهميت اين موضوع و تأكيد قرآن بر لزوم توجه به آن و عدم غفلت از آن، هنوز به اندازه كافي مورد مطالعه قرار نگرفته است و تنها تعداد كمي از تحقيقات به اين حقيقت قرآني مهم پرداختهاند. اين حقيقت ميتواند مبناي ساير علوم انساني و اجتماعي باشد.
اهميت اين مطالعه در برجستهسازي برخي ويژگيهاي سنن الهي و تأثير آنها بر امتها از جنبههاي مثبت و منفي نهفته است تا مشخص شود انحراف از روش آسماني به طور حتم به تضعيف وضعيت امتها و زوال تمدنها منجر خواهد شد. مفهوم سنن الهي معنايي واحد دارد كه تمام معاني نزديك به هم را كه قبلاً ذكر شده است، در بر ميگيرد و آن دلالت بر تكرار عمل و استمرار بر يك مسير مشخص است.
اين مطالعه آثار سنن الهي را بر فرد و جامعه نشان ميدهد و تأثيرات آنها را بر توسعه شهرها، عمران و پيدايش تمدنها يك بار و بر زوال تمدنها و مرگ آنها بار ديگر بررسي ميكند. همچنين مشكلاتي كه منجر به تضعيف وضعيت امت شدهاند را آشكار كرده و تلاش ميكند براي آنها راهحلهايي در سنن خداوند از طريق خود قرآن بيابد.
قرآن كريم ثابت كرده است كه قوانيني در جهان وجود دارد كه بايد به آنها توجه شود و از هر دليلي كه به هلاكت امتهاي گذشته منجر شده، فاصله گرفته شود. اين مطالعه به دنبال بهرهبرداري از جنبه قرآني است كه به بررسي عواملي ميپردازد كه موجب پيدايش يا مرگ يك تمدن ميشود و همچنين فهم سنن الهي كه هشدار ميدهد از جايگزيني اقوام با يكديگر و پيدايش جامعهاي جديد متفاوت با جامعه قبلي بپرهيزيم.
نهايتاً، اين مطالعه به ما نشان ميدهد چگونه ميتوانيم از سنن الهي بهرهبرداري كنيم، كه به وضوح راههاي دستيابي به سعادت دنيوي و آخرتي را ترسيم كرده است، زماني كه روش صحيحي را كه دين حنيف براي ما ترسيم كرده دنبال كنيم.
-
كليدواژه لاتين
القرآن الكريم , السُنن , السُنن الإلهية , الحضارة , الحضارة الإسلاميّة
-
عنوان لاتين
السنن الإلهية من منظور قرآني (نشأة الحضارات وموتها انموذجاً)
-
گروه آموزشي
علوم قرآن و حديث
-
چكيده لاتين
ان موضوع السُنن من أهم الحقائق الموجودة في القرآن الكريم، التي جعلها الله قانوناً سارياً على جميع مخلوقاته دون تخلّف ولا تبدّل ولا محاباة لأحد، ومع أهميتها وتأكيد القرآن الكريم على الأخذ بها وعدم اهمالها فإنها لم تحظَ بالدراسة الكافية، وهي مختصرة بعدد قليل من الدراسات التي لم تستوعب هذه الحقيقة القرآنية المهمة، والتي تكون منطلقًا لبقية العلوم الإنسانية والاجتماعية؛ وتكمن أهمية هذه الدراسة في إبراز بعض خصائص السنن الإلهية ومدى تأثيرها على الأُمم من الناحيتين الايجابية والسلبية ليتبين لنا ان الانحراف عن المنهج السماوي، سيؤدي حتماً الى تدهور أحوال الأمم واندثار الحضارات وان مفهوم السُنن الإلهية له معنى واحد يختصر جميع المعانٍي المتقاربة التي ذُكِرت سابقاً وهو دلالتها على توالي الفعل واطراده على نهج واحد، وقد كشفت هذه الدراسة عن الاثار التي تحدثها السنن الإلهية على الفرد والمجتمع، مبينة آثار السنن الإلهية على تطور المدن والعمران ونشوء الحضارة تارةً، وعلى اندثار الحضارات وموتها تارةً أخرى، والكشف عن المشكلات التي أدت الى تدهور حال الأُمة، ومحاولة البحث عن حلول لها في سنن الله من خلال كتاب الله نفسه،كما ان القرآن الكريم أثبت أن هناك سُنن وقوانين تحكم العالم لابدَّ من الاخذ بها، والابتعاد عن كل سبب أدى الى هلاك الأُمم السابقة،فجاءت هذه الدراسة لتستفيد من الجانب القرآني، الذي يبحث في العوامل التي تؤدي إلى نشوء أو موت حضارة ما، وكذلك فهم السنن الإلهية المحذرة من استبدال أقوام بأقوام آخرين، ونشأة مجتمع جديد مغاير للمجتمع السابق، وكيفية الاستفادة من السُنن الإلهية، التي رسمت لنا بوضوح كيفية احراز السعادة الدنيوية والاخروية، عندما نتبع المنهج الصحيح الذي رسمه لنا الدين الحنيف.
-
تعداد فصل ها
3
-
لينک به اين مدرک :