-
شماره ركورد
23823
-
شماره راهنما
ARA2 494
-
نويسنده
المسعودي، اسيل
-
عنوان
عصيان اگزيستانسياليستي و اجتماعي در شعر نازك الملائكه و محمد جواهري مورد پژوهشي جلد اول مجموعه دو شاعر
-
مقطع تحصيلي
كارشناسي ارشد
-
رشته تحصيلي
زبان و ادبيات عرب
-
دانشكده
زبان هاي خارجي
-
تاريخ دفاع
1402/06/28
-
صفحه شمار
85 ص.
-
استاد راهنما
نرگس گنجي
-
استاد مشاور
حسين ميرزائينيا
-
كليدواژه فارسي
عصيان اجتماعي , عصيان اگزيستانسياليستي , نازك الملائكه , محمد مهدي جواهري
-
چكيده فارسي
پژوهش حاضر به بررسي پديدۀ عصيان و تمرد اگزيستانسياليستي و اجتماعي در اشعار نازك الملائكه و محمد مهدي جواهري به روش توصيفي و با تكيه بر جلد اول ديوان هر يك از اين دو شاعر ميپردازد؛ چرا كه با در نظر گرفتن مراحل تحول ادبيات عربي درمييابيم كه برخي شاعران فعاليت ادبي را براي بيان ناخشنودي از واقعيتهاي زندگي به كار بستهاند؛ از اين رو عصيان در آثارشان كاملا هويدا است؛ به گونهاي كه آنان استعداد ادبي خود را براي شوريدن ضد واقعيتهاي ناگوار زمانۀ خود صرف كردهاند و پيوسته خواهان اصلاح وضع موجود بودهاند. نازك الملائكه در زمرۀ چنين شاعراني است. وي به دلايل مختلفي خواهان انقلاب و تحول است؛ از آن جمله: مقايسه ميان اوضاع غرب و شرق از نظر شاكلۀ كلي جامعه و حقوق و تكاليف افراد كه ـ به نظر شاعر ـ در جوامع غربي قانون عهدهدار آن گرديده است. اين تحقيق نشان ميدهد كه عصيان دربيان نازك الملائكه از ابتداي شكلگيري شخصيت ادبي وي آشكار است، به طوري كه موجب تقويت ديدگاههاي نقد ادبي وي شده و به شوريدن بر ضد سنتهاي ادبي قديم منجر گرديده است. افزون بر اين، در زمينه تمرد روانشناختي، وي از احساسات خود و طغيانش در برابر زندگي شخصي سخن ميگويد. اما دربارۀ محمد مهدي جواهري، دريافتيم كه عصيان از ويژگيهاي اصلي شعر اوست و بر اغلب اشعارش سايه افكنده است و چه بسا از مهمترين انگيزههاي وي در اين عصيان، قيد و بندهايي بوده كه زندگي فردي و سياسياش به وي تحميل كرده است. احساس عصيان دروني، مضامين اشعارش را حتي در زمينۀ توصيف طبيعت (از جمله در شعر يا دجلة الخير در سال 1962) تحت تأثير قرار داده است و شخصيت وي را به آفرينش هنري در شعرش واداشته و آن را آينهاي براي انعكاس تحولات جامعه عربي قرار داده است.
-
كليدواژه لاتين
التمرد الاجتماعي , التمرد الوجودي , نازك الملائكة , محمد مهدي الجواهري
-
عنوان لاتين
الجزء الأول من دواوين الشاعرين أنموذجاً
-
گروه آموزشي
زبان و ادبيات عربي
-
چكيده لاتين
يتناول هذا البحث ظاهرة التمرد الوجودي والاجتماعي في قصائد نازك الملائكة ومحمد مهدي الجواهري تركيزا علي الجزء الأول من دواوين كلا الشاعرين، بالاعتماد علي المنهج الوصفي ـ التحليلي، إذ إننا اذا تتبعنا مراحل تطوّر الأدب العربي، لاحظنا أنه هناك شعراء قد سخّروا مجهوداتهم الشعرية لغضبهم على واقع الحياة؛ ولهذا قد ظهر التمرد بشكل واضح في آثارهم، حيث صبّوا مواهبهم للخروج علي الواقع السيء الذي يعيشونه، طالبين تحسين الأوضاع. ومن بين هؤلاء الشعراء، هي نازك الملائكة التي كانت تميل إلى الثورة بسبب العديد من العوامل، ومنها المقارنة بين الواقع الغربي والشرقي من ناحية البنية العامة للمجتمع والحقوق والواجبات التي يحصل عليها الفرد، والتي تعمل القوانين في المجتمعات الغربية على تكفلها من وجهة نظر الشاعرة. وتوصلنا من خلال الدراسة إلي أن التمرد في أدب نازك ذو طابع بارز منذ نشأة شخصيتها الأدبية، حيث أدي إلي تقوية آرائها النقدية وانتهت هذه الآراء بعصيانها ضد التقاليد الشعرية القديمة، كما تتكلم ضمن تمردها النفسي عن مشاعرها وثورتها علي واقعها المعاش؛ أما الشاعر محمد مهدي الجواهري، فنجد أن التمرد تكون له سمة رئيسية في شعره، ويهيمن تقريباً على معظم قصائده. ولعل من أبرز دوافعه الي التمرد هو القيود التي فُرضت عليه في حياته الفردية والسياسية. ومن أبعاد تمرده هو التمرد الداخلي، فهذا الشعور أثر في مضامين شعره حتي عند وصفه للطبيعة، كما نرى في قصيدته يا دجلة الخير عام 1962، حيث قادته شخصيته إلى الإبداع الفني في شعره الذي هو مرآة تعكس فيه تحولات المجتمع العربي.
-
تعداد فصل ها
4
-
لينک به اين مدرک :